قميص يعقوب
قميص يعقوب للشاعر يحيى الحمادي يَـكَادُ يَـغلِبُ صَـمتِي صَـوتَهُ صَخَبا يَـكـادُ يَـخـلَعُ جـسـمِي رَأسَــهُ تَـعَبَا تَـكـادُ تُـهـلِكُ نَـفـسِي نَـفـسَها قَـلَـقًا يَـكَـادُ يَـأكُـلُ بَـعـضِي بَـعضَهُ سَـغَبا أَكـــادُ أَشــعُـرُ...
القصائد والأعمال الشعرية
جاري تحميل المقالات...
قميص يعقوب للشاعر يحيى الحمادي يَـكَادُ يَـغلِبُ صَـمتِي صَـوتَهُ صَخَبا يَـكـادُ يَـخـلَعُ جـسـمِي رَأسَــهُ تَـعَبَا تَـكـادُ تُـهـلِكُ نَـفـسِي نَـفـسَها قَـلَـقًا يَـكَـادُ يَـأكُـلُ بَـعـضِي بَـعضَهُ سَـغَبا أَكـــادُ أَشــعُـرُ...
ليست القهوة في هذا النص الشعري للأديب اليمني الشاعر ماجد السامعي عنصرًا يوميًا عابرًا، بل مدخلًا لفهم علاقة اليمنيين بالذوق والروح والتاريخ. عبر لغة شعرية مشبعة بالإحالات الصوفية، يستحضر النص نكهة البن باعتبارها شاهدًا على مجدٍ متسلسل، ينتقل من الشاذلية إلى القرى، ومن الفنجان إلى الذاكرة، دون ادّعاء أو تزويق لغوي.
لعينيْ فبراير على سَفحها من دماء الشهيدِ حروفٌ.. تقول: أما مِن مزيدِ؟ أقبِّلها بين حينٍ وحينٍ بعيني وسمعي وزندي وجيدي سطورٌ عليها مشى كلُّ طيفٍ يَمانٍ.. كواكبُهُ...
الحكم للشعب 26 سبتمبر 1962م لن يستكين ولن يستسلم الوطن توثب الروح فيه وانتخى البدن أما ترى كيف أعلا رأسه ومضى يدوس أصنامه البلها ويمتهن وهب...
بين يدي ثورة الـ 26 من سبتمبر محمد عبدالسلام منصورصنعاء 2017/9/23 - كيف جئتِ -حبيبتي- ؟ وكلاناقاصرُ الطرفِ والهوى والندامى - جئتُ في ومضةٍ من الليل أُحْيِيْ يا حبيبي في...
المولد السبتمبري عبدالله البردونياليوم يا تاريخ قفأشر إلى اليا بالألفلا تندهش لا ترتجفماذا ترى ماذا تصف؟هذي الجموع تأتلفوكالسيول تنقذفلتسبق الوعد الأكفمسيرها لا ينحرفطريقها لا يختلفعن عهدها السبتمبريماذا ترى أيدي سبأفوق...
حكاية سنين مِنْ أينَ أبتدىءُ الحكايه؟ وأضيعُ في مَدِّ النِّهايَهْ وأَعي نهايةَ دَورِهَا فتعودُ من بدءِ البدايَهْ تَصِلُ الخطيئةَ بالخطيئةِ والجنايةَ بالجنايَهْ مِنْ عهِد مَنْ وُلِدوا...
إذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا فَقُلتُ لَها إِنَّ...
بمناسبة يوم القهوة اليمنية 3 مارس ينشر اليمنيون مقتطفات من كتاب (ذاكرة للنسيان) للشاعر العربي محمود درويش، والذي وضع القهوة في خانة الحنين في قصيدته إلى أمي، والتي...
البن في عينيك يغلب قهوتي – قصيدة وجدانية تمزج بين القهوة والعشق والتاريخ، للشاعر عبد الله حسن النومان. البُنُّ في عينيكِ يغلبُ قهوتي لا تحرميني لذة الفنجانِ "*يمنية "تلك...
تغريبة القوافل والمطر قصيدة محمد الثبيتي التي تمزج التيه بالصحراء، والمطر بالعطش، والقهوة بالهوية. نصّ يُرتَّل كأنه سفرٌ بدويٌّ حالم، مغموس بالرمز والصمت والانتظار. نص قصيدة تغريبة القوافل والمطر –...
في هذه القصيدة، يرسم الدكتور عبد العزيز المقالح لوحة شعرية لصنعاء القديمة، حيث تتوقف الشمس كل صباح لتشرب قهوتها بين بيوت المدينة العتيقة وحقول البن المطري، ممزجًا الأسطورة بعبق البن...
الحُب والبُن مطهر بن علي الإيرياني طاب اللقى والسمر على قران الثريا قران تشرين ثاني ألف مرحبا وحيا هيا بنا يا شباب الجو الأروع تهيا هيا نغني سوى للحب وأحلى...
مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِيوفَاتَنِي الفَجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِيأَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِيويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِيمُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌتِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِواللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِيبوابَةُ الرِّيحِ! مَا...
مواقيت لأحزان سبأ -1- أصعِد شجونك، كي ترى بلداً يمر وخلفه الآهات. إصعد، كي ترى هذا المسمى الوقت ملقىً في العراء، ترى امتداد الأرض مرآة محطمة. وحزنك والمدى...
ناشدتُكِ الإحساسَ يا أقلامُ أتُزلزَلُ الدّنيا ونحنُ نيامُ قُمْ يا يَراعُ، إلى بلادِكَ نادِها إنْ كانَ عِندَكَ للشعوبِ كلامُ فلطالما أشْعَلتَ شِعركِ حولَها ومِن القوافي شعلةٌ وضِرامُ ...
دارت على الدّارِ أَم دارت بها الدّارُ ———- كلاهما – يا أخي – بالموتِ دَوَّارُ غائب حواس لا فرق إن كان عزرائيلُ من دمِنا ———- فقد تواطأ عزرائيلُ والجارُ إن...
أتدرون من هو هذا الولدْ؟! هشام هادي أتدرون من هو هذا الولدْ؟! غرور الربيع وزهوُ البلدْ كتابٌ جليلٌ فكيف انطوى وغابتْ حكاياتهُ للأبدْ أما زلت يا صاحبي صاحبي...
ليلى العدنية الشاعر الفلسطيني سميح القاسم ليلى العدنية- سميح القاسم ـ 1 ـشاءها الله شهيَّة!شاءها الله.. فكانت.. كبلادي العربية!شَعرُها.. ليلةُ صيفٍ بين كثبان تهامةمقلتاها.. من مهاة يمنيَّةفمها.. من رُطَب الواحة...
نــــزاريَّ الــهــوى أنـــــا يــــا نــــزاريَّ الــهــوى مـلـقىً عـلـى صـخـرِ الـجوى الـريـحُ تـرسـم فــي جـبـيني دربَــــهـــا بِــــيَـــدِ الــــنَّـــوى والـلـيـل يـسـحق مــا تـبـقَّى فـــــي عــيـونـي مــــن رؤى ...